• استهلكوا الأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة التي تخفض مستوى الكولستيرول السيئ: زيت زيتون، بندق، أفوكا...
• والأحماض الدهنية غير المشبعة المتعددة، التي تُسمى بالأحماض الدهنية الأساسية. ومن بينها مثلاً، مركبات الأوميغا 3 والأوميغا 6 الضرورية لعمل أعضائنا بشكل جيد. لا يمكن الحصول على هذه المركبات إلا من خلال تناول أطعمة صحيّة.
من الأفضل تناول كمية صغيرة جداً من الأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة (بذور كتان، سمك سلمون، سردين...) مقارنة بالأحماض الدهنية غير المشبعة المتعددة (دجاج، بيض...). والواقع أن كثيرين يتناولون كمية من مركبات الأوميغا 6 أكبر بخمس وعشرين مرة من كمية مركبات الأوميغا 3، ما ينشئ بيئة مناسبة لحصول التهاب. ينبغي أن تكون النسبة 5 مقابل واحد. تفادوا تناول الزيوت النباتية كزيت دوار الشمس الذي يحتوي على كمية كبيرة من مركبات الأوميغا 6.
• ودّعوا الملح: الملح مركب قليل التكلفة يسمح بإضفاء نكهة على الطعام، لهذا يستعمل كثيراً في قطاع الغذاء. ويقدّر بأنه في يومنا هذا يأتي بنسبة 90 % من خلال منتجات مصنعة. والنتيجة أننا نستهلك كمعدل عام 3000 ملغ يومياً من الملح، فيما أن 1500 ملغ تعتبر كافية.
والطريقة التي نملح بها الطعام عادة مكتسبة وليست مسألة ذوق، لذلك إذا بذلنا جهداً في سبيل التخفيف من كمية الملح التي نضعها في الطعام ستبدو الأطباق التي نتناولها في الخارج مالحة جداً.
• ملّحوا الطعام مرة وتجنبوا وضع المملحة على الطاولة.
• تناولوا كمية محدودة من الأطعمة المالحة جداً كاللحوم المعالجة والأجبان.
• خفّفوا من تناول الأطعمة الجاهزة.
• احتسوا فنجانين من الشاي الأخضر يومياً لتخفيف خطر الإصابة بالسرطان وإنعاش القدرات الفكرية.