اياد حسين
عدد الرسائل : 550 الدوله : تاريخ التسجيل : 22/02/2008
| موضوع: شاهد المالكي في قمة الذل الخنوع والخضوع والعار الثلاثاء 10 يونيو - 5:32:22 | |
| هل يستطيع هكذا خانع أن يقف في وجه المد الصفوي الإيراني؟ويحكم ويحكم انا حمار مجرد حماراحمل على ظهري الاسفارلاتخاف الإمام بوش موافق خليك رجل ياخروفاوقفي زين يامالكي لاتستحين كيف يخدم الوعي العربي المذل اهداف ايران ؟ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صورة سرّبها الاعلام الايراني, كي يثبت للعالم خنوع وخضوع أقزام المنطقة الخضراء لسادتهم الايرانيين.. وكي يؤكدوا أن عملاءهم كالتلاميذ بحضرة أسيادهم..فيا للعار.. ألهذا الحدّ تخشاهم..!وألهذا الحدّ تنتظر أن يأذن لك المجرم نجاد بالجلوس..؟ فهل الطلب من خامنئي دعم حكومة العار التي نصبها الأمريكان واجب ديني شرعي في الديانة الشيعية الصفوية . نحن في انتظار رد الوالي الفقية المفتي . لايهم أن كان الأمريكان يحكمون العراق طالما أن صدام طار وهذا هو المهم ، ثم أن بروتوكلات حكماء الفرس السرية تفرض عليا شرعيا التعاون مع أعداء الإسلام والمسلمين لانهم اصدقائنا حسب المثل القائل (عدو عدوي صديقي) .. اليوم هو من اصبح فيه سفلية القوم حكاما,,. اليوم تبرز عصارة الجهد الصفوي الذي وصل لسدة الحكم على رقاب ابناء "الخاصة" كما يسمون انفسهم!! ليجعلوا العراق خردة يباع في سوق النخاسة بكل ارثه الحضاري والعلمي والأقتصادي ,,,,, لكن لن يشعر الكثير بشء لأنهم مايزالون في نشوة الانتصار الزائف.
اللهم اسالك بعزتك وجلالك ان ترنا فيهم يارب يوما يسحلو في الشوارع اللهم خذهم اخذ عزيز مقتدر اللهم انهم لايعجزونك ضاقت بنا الارض ذرعا يارب........ اللهم انهم استباحو الارض استباحو كل شيء فيها لم يسلم منهم شيء اللهم الى من تكلنا........ اخواني مالنا غير الدعاء في نصرة المقاومة العراقية الجهادية ضد هؤلاء حثالات البشر الذين يحكمون العراق بالحديد والنار استقواءا بقوات الاحتلال . ارجوكم لازم انكثف الدعاء عليهم وبكل ماعدنه يارب يستجيب النه رب العالمين ويبدل حالنه يارب انه على كل شيء قدير وبالاجابه جدير واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد ص .
انتبهوا للرباط حيث موجود في صورة اللقاء مع المجرم نجاد وغير موجود مع خامنئي الظاهر المالكي يستحي يلبس رباط مع خامنئي
مأزق المالكي بين طهران وواشنطن
عبد الباري عطوان
يقف السيد نوري المالكي رئيس وزراء العراق الجديد الذي يزور طهران حاليا امام استحقاقات ربما تكون الاصعب منذ توليه السلطة، تتمثل في محاولته اليائسة لإرضاء ايران دون ان يخسر الولايات المتحدة الامريكية في الوقت نفسه.
فالخناق بدأ يضيق عليه وحلفائه، مع تزايد الضغوط الامريكية لاعتماد الاتفاقية الأمنية التي تعارضها ايران، ومعظم الفصائل والاحزاب الشيعية البارزة في العراق، لانها تضع البلاد تحت انتداب امريكي يمتد لعقود ان لم يكن لقرون قادمة.
ولا بد من الاعتراف بان السيد المالكي اجاد لعبة المناورة وكسب الوقت بشكل بارع، واثبت قدرة خارقة علي البقاء في بلد تعصف به المشاكل والازمات من كل ناحية، حيث حول ضعفه، وانفضاض الكثيرين من حوله، الي احد ابرز نقاط قوته، ودون ان يحقق اي انجازات علي الارض، خاصة المصالحة الوطنية، ودفع مسيرة الاعمار، وتوفير ابسط الخدمات الاساسية للمواطن العراقي وعلي رأسها الأمن، قوته ببساطة شديدة تكمن في انعدام البدائل.
مساحة المناورة بدأت تنكمش، وبات الرجل عاجزا عن اللعب علي حبال التناقضات الداخلية العراقية، او الاقليمية الاوسع نطاقا، وبات عليه ان يختار بين ايران حليفه القديم، وداعمه الاساسي، او الولايات المتحدة الحليف الجديد الذي سهل وصوله الي سدة الحكم.
ارضاء الولايات المتحدة، يعني القبول بقواعد امريكية عسكرية دائمة (50 قاعدة) وتسليم ثروات البلاد النفطية بالكامل للشركات الامريكية العملاقة، وتمتع حوالي 150 الف جندي امريكي ومعهم نصف هذا الرقم من موظفي الشركات الأمنية بالحصانة الكاملة تجاه اي ملاحقات قضائية عراقية، وسيطرة سلطة الانتداب الامريكي الجديد علي اجواء العراق ومياهه الاقليمية بالكامل.
ومن المفارقة ان الجهة الوحيدة التي لا تعارض الاتفاقية الامنية الامريكية هي جبهة التوافق العراقية السنية لانها تري فيها ضمانة للتصدي لما تسميه بالاطماع الايرانية في العراق، بينما ترفضها جميع الفصائل والاحزاب الشيعية علاوة علي فصائل المقاومة الوطنية وهيئة علماء المسلمين لانها تمثل في رأيها انتقاصا فاضحا للسيادة العراقية.
ورغم سوء الاتفاقية الأمنية فان لها ايجابية واحدة تتمثل في كونها فضحت جميع الاطراف المنخرطة في العملية السياسية المنبثقة عن الاحتلال الامريكي، فقد اظهرت انتهازية جبهة التوافق السنية والمنخرطين فيها، خاصة الحزب الاسلامي، مثلما كشفت نفاق معظم الاحزاب والفصائل الشيعية الاخري، باستثناء التيار الصدري، علاوة علي سذاجتها السياسية. فهذه الفصائل والاحزاب التي تتباكي علي السيادة العراقية حاليا، نسيت، او تناست، انها هي التي كانت حصان طروادة لاحتلال العراق وايصاله الي الوضع البائس الذي يعيشه حاليا.
فالادارة الامريكية الحالية لم ترسل ربع مليون جندي الي العراق من اجل عيون الشعب العراقي، ولإحلال الديمقراطية وحفظ حقوق الانسان، فالولايات المتحدة لم تكن ابدا في تاريخها الحديث مؤسسة خيرية، وانما دولة عظمي تضع مصالحها الاستراتيجية، والاقتصادية منها علي وجه الخصوص، فوق اي اعتبار آخر.
فألان غريسبان وزير الخزانة الامريكي لاكثر من عشر سنوات لم يكن مجافيا للحقيقة عندما قال ان نفط العراق، والهيمنة عليه كان من العوامل الرئيسية لشن الحرب علي هذا البلد، وسكوت ماكليلان الناطق باسم البيت الابيض لأكثر من ثلاث سنوات، لم يبالغ عندما قال في كتابه الأحدث ان ادارة الرئيس بوش استخدمت كل وسائل الخداع والكذب للتغطية علي اهدافها الحقيقية لغزو العراق واحتلاله.
الادارة الامريكية استثمرت اكثر من ستمئة مليار دولار حتي الآن في العراق، وخسرت حوالي اربعة آلاف من جنودها، علاوة علي اصابة ثلاثين الفا آخرين، وهي قدمت كل هذه التضحيات من اجل السيطرة علي هذا البلد، والبقاء فيه لعقود قادمة، حيث احتياطات نفطية تصل الي 350 مليار برميل، اي ضعف الاحتياطات النفطية السعودية التي تعتبر الأضخم في العالم بأسره. ونستطيع ان نعرف مدي اهمية هذه الاحتياطات مع توقع وصول سعر برميل النفط الي 150 دولارا الشهر المقبل.
ومن غير المنطقي ان يتصور السيد المالكي وحلفاؤه، خاصة المجلس الاسلامي الاعلي بزعامة السيد عبد العزيز الحكيم، انه يستطيع ان يتحالف مع طهران ضد المحتل الامريكي او العكس، ويبقي في سدة الحكم. فإما ان يعود الي الحضن الايراني، وينخرط في المعسكر المقاوم للاتفاقية الأمنية، او يفي بوعوده الي الذين اتوا به من المنفي علي ظهور دباباتهم، ويتحول الي انطوان لحد عراقي. فالجمع بين الامريكان والايرانيين مثل من يحاول الخلط بين الزيت والماء، او بالأحري البنزين والكبريت في اناء واحد.
السيد المالكي يعيش حالة من الفانتازيا لا يعرف كيف يخرج منها، فقد كان لافتا تصريحه الذي ادلي به في طهران وقال فيه انه لن يسمح باستخدام العراق قاعدة لضرب ايران، مشيرا بشكل مباشر الي ما يتردد عن خطط امريكية في هذا الخصوص. فمثل هذا التصريح يبدو مفهوما لو ان الرجل سيد في بلاده، ويتمتع بالاستقلال الكامل، ويستند الي جيوش جرارة، واسلحة برية وجوية هي الاحدث، ولكنه لا يستطيع ان يبقي في الحكم يوما واحدا اذا غضب عليه السيد الامريكي، بل ربما لا يسمح له بالعودة الي المنطقة الخضراء التي لا يستطيع حمايتها، او حتي مغادرتها (بالامس سقطت القذائف في فناء وزارة الدفاع العراقية فيها وقتلت واصابت عدة اشخاص).
القاسم المشترك بين السيد المالكي وحلفائه الامريكيين ان الطرفين باتت ايامهما معدودة في العراق، اللهم الا اذا حدثت معجزة، ونحن لسنا في زمن المعجزات لسوء حظهما.
فمن الواضح ان الحلفاء ينفضون من حولهما، فالادارة الامريكية التي استخدمت الورقة الطائفية لتكريس احتلالها، باتت تدفع ثمنا باهظا لهذه المغامرة، فالطائفة الشيعية بدأت تتبادل الأدوار مع المثلث السني سابقا (تفكيك الي قوات صحوة وقوات صحوة ضد الصحوة، وضلع ثالث ما زال يقاوم ويقبض علي الجمر)، وتنتقل الي خندق المقاومة تدريجيا، ودون ان تتخلي المقاومة السنية عن عدائها للاحتلال الامريكي اساسا. اما السيد المالكي فقد هجره اقرب حلفائه، السيد ابراهيم الجعفري، الذي انشق بالقسم الاكبر من حزب الدعوة، وانضم الي المعارضة.
ومن هنا فإننا نري بأن محاولة بعض الدول العربية، والخليجية منها علي وجه الخصوص، اعادة فتح سفاراتها، وتعيين سفراء في بغداد، استجابة لضغوط امريكية تبدو خطوة متسرعة، وتصب في خدمة حكومة تعيش في غرفة العناية المركزة، انتظارا لرصاصة الرحمة. ونخشي ان ينطبق علي هؤلاء المثل الشعبي الذي يقول يذهب الي الحج والناس راجعة .
| |
|
اياد حسين
عدد الرسائل : 550 الدوله : تاريخ التسجيل : 22/02/2008
| موضوع: رد: شاهد المالكي في قمة الذل الخنوع والخضوع والعار الثلاثاء 10 يونيو - 7:03:08 | |
| عندما يزور المالكي طهران بقلم: د.غالب الفريجات* :: ِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِيقوم كلب الحراسة الامريكية في المنطقة الغبراء بزيارة أسياده وارباب نعمته في عاصمة الفرس المجوسية، ليبحث علاقات عمالته وخيانته مع رئيس الدولة الفارسية، ومرشد ما يسمى بالثورة الاسلامية، نظرا لما يظهر على السطح، من خلافات فارسية اميركية كاذبة، تهدف لذر الرماد في عيون العرب والعراقيين على وجه الخصوص، وتعزيز موقف بعض الذين يناضلون تحت العباءة الفارسية، ويصلون وراء ولاية الفقيه المجوسية، من يسارطفولي، واسلام كاذب، وادعياء ممانعة ومقاومة.كلب الحراسة الاميركي يشعر بان الدائرة بدأت تضيق من حوله، وزمرة الخيانة التي جاءوا على ظهر الدبابات الاميركية، بعد ان اصبحت دعوات الهروب الاميركي تتعالى في الوسط السياسي الاميركي، وخاصة وان ولاية بوش قد ازفت على الرحيل، وهي تلملم اوراقها للذهاب الى مزبلة التاريخ، لتحجز مكانها الذي ينتظرها، ولخلاص العالم من اغبى ادارة عرفتها الولايات المتحدة الاميركية، منذ ابتلاء العالم باول تشكيل حكومة اميركية.ما يهم المالكي في زيارته لطهران هو اعادة الحوار ما بين ايران واميركا، الذين يظن واهما انه قد انقطع، وكأن العالم وصل الى هذا الحد من الغباء، حتى يتم التكاذب عليه، في انقطاع العلاقات الحميمية ما بين ملالي طهران واميركا، قبل غزو العراق واحتلاله واثناء الغزو والاحتلال، والا كيف يتم دخول عناصر حزب الدعوة، التي ينتمي اليها المالكي، مع وجود قوات الاحتلال، والسماح لها بالعمل، لولا انها تخدم مصلحة مشتركة للاحتلالين الاميركي والفارسي؟، وكيف تتم زيارة رئيس النظام الفارسي الى بغداد، وتقوم القوات الاميركية بتأمين الحراسة له على طول الطريق التي سلكها؟، وما هو مبرر وجود سفارة وقنصليات فارسية في العراق، اذا كانت لا تمثل رغبة اميركية؟.كثيرة هي الدلائل التي تؤكد على التحالف الفارسي الاميركي في العدوان على العراق واحتلاله مازال متينا، ولكن الاستمرار في الكذب يبدو انه تجارة اميركية رائجة، لكل حلفاء اميركا وعملائها، وباتوا لايخجلون من هذا الكذب الفاضح، وخير عنوان له ما يدعيه ملالي طهران، في انهم يمثلون الممانعة والمقاومة، في وجه اميركا والكيان الصهيوني، ومنذ اطلاق شعار الشيطان الاكبر حتى الان، لم يصب اميركي واحد برصاص العنتريات الفارسية، ولم يقتل جندي صهيوني واحد، لا بل اظهرت ايران غيت علاقات التسليح الاميركية الفارسية، وامدادات السلاح الصهيونية اثناء العدوان الفارسي على العراق. كلاب الحراسة الاميركية في المنطقة الغبراء في بغداد، هم عملاء يخدمون مصالح الاحتلال المشتركة بين الفرس والاميركان، وان الفرس اصحاب مشروع قومي معاد للعرب، لا يختلف عن المشروع الصهيوني او الامبريالي الاميركي، فالمحتل واحد ايا كانت العباءة التي يتدثر بها، ان كانت صليبية او صهيونية او مجوسية. | |
|
الفيصل
عدد الرسائل : 641 الدوله : تاريخ التسجيل : 18/02/2008
| موضوع: رد: شاهد المالكي في قمة الذل الخنوع والخضوع والعار الأربعاء 11 يونيو - 10:38:45 | |
| وشنو تتوقع من بياع الخواتم والسبح بالسيده زينب بدمشق هو عبد ذليل ومنافق اكبر | |
|