طرقت باب الهوى
فرد مجيب ماتريد
قلت اين اهل الوفا اين المشاعر هل الغدر فشى ام مات الوفى
نظرت فإذ بذاك الباب اطرقه قد احتفى
تراهم ينطقون بما لايفقهون
يكابرون لما لايقدرون
تحسبهم للوهلة الاولى فرحون
تقترب منهم لتراهم الخبث من الخير لايميزون
تسمع جهير افكارهم ينهقون