مواصفات الاحزاب الدينية الطائفية الشيعية في العراق .

1. القتل لكل من يعترض ولو بنظره او كلمه عابره .

2. استخدام اساليب الترهيب في تحقيق اجندتهم.

3. الولاء المطلق لغير العراق سوى كان الولاء لايران او لغيرها .

4. التزوير للشهادات الجامعيه وخير المزورين هم اعضاء قائمه الاتلاف .

5. السرقه وخصوصا السرقات التي تدخل في خانه السرقات الثقيله والتي تدر الملايين من الدولارات على اصحابها وخير مثلنا هي سرقات النفط في محافظه البصره .

6. الاغتصاب بكل انواعه مثل اغتصاب الاملاك او اغتصاب النساء او اغتصاب الحقوق لمواطنين لا حول لهم ولا قوه .

7. التزوير في الانتخابات سواء كانت بلديه او انتخابات المحافظات او انتخابات لاعضاء البرلمان

8. بيع كتب التزكيه لاي شخص ما دام يدفع مبلغ معين يتم تحديده سلفا .

9. استخدام عجلات الدوله في تحقيق غايات دنيئه مثل سيارات الشرطه والجيش والاسعاف في خطف وقتل وسرقه البنوك ، وسرقه اموال الدوله بكل قوه وعزم وحتى سرقه اموال الايتام ان وجدت .



10. استخدام المنابر في الجوامع والحسينيات بكاءا على الحسين كذبا وبهتانا لتحقيق غايات واجنده لا تخدم العراقيين بل تثير النعرات الطائفيه التي تخدم رجال الدين فقط .

11. كل حزب اسلامي له مليشيا واجبها تثبيت نفوذهم في الشارع وشعارهم في الشارع هو ( انا اقتل اذن انا موجود ) تيمنا بمقوله الفيلسوف الفرنسي ديكارت ( انا افكر اذن انا موجود .

12. كل حزب مسؤل عن منفذ حدودي لتسهيل دخول الاسلحه وخروج المطلوبين للعداله .

13. الاحزاب الدينيه مرتع خصب للارهاب من خلال بث السموم الطائفيه بين عقول المغفلين الشباب وفق نظريه الترهيب والترغيب .

14. الاحتكار لاسماء القرعه في حج بيت الله الحرام لهم ولاقاربهم او بيع الموافقات لزياره بيت الله باي ثمن .

15. الانتقام البشع من اي معارض لهم حتى لو كان طفل او رجل عاجز والتفنن بتعذيبه وفق نظريه الدريل او الفرن الزهرائي او الذبح على طريقه القاعده .

16. الثأر الثأر لمن كان معارض لهم تاركين خلف ظهورهم مصطلح التسامح .

17. رجال الاحزاب الاسلاميه لهم صفه وهي حلاوه اللسان وقله الاحسان .

18. الكل محصور بين احدى الفئات اما سكير ساقط او حشاش اصلي او زاني قذر او مجرم سادي يستمتع برؤيه الدم او شاذ بكل انواع الشذوذ .



وغيرها من الموبقات والرذائل كلها موجوده عند رجال الاحزاب الطائفية بحيث تجاوز رجال الاحزاب برذائلهم حتى انصاف البشر والهمج والغوغاء والمغول .

اذن يحق لنا ان نقول اننا لم نجد اي قاسم مشترك واحد بين الاخلاق وبين رجال الاحزاب الدينيه بشقيها السني والشيعي .

ربما سيرد احد المنتفعين من الاحزاب او احد الذين اعمى الله بصره وبصيرته ليقول ان احزابنا اسلاميه ولا يجوز التجاوز لنقول له تخسى انت وكل الاحزاب الطائفية الدينيه وخير دليل السنوات الخمسه الاخيره من عمر العراق

حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله فيهم


شكرا لك يا اخي اياد وجزاك الله كل خير

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]